تداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار بشكل سلبي ملحوظ يوم أمس، حيث استقر دون حاجز 1.3200، لكي يعزز بذلك توقعات التداول التي تشير إلى استمرار الاتجاه الهابط على المدى اللحظي والقصير، والاقتراب من الهدف الأول المنتظر عند مستوى 1.3160.

كذلك فإن كسر المستوى السابق سوف يدفع السعر إلى مناطق 1.3000 المحطة الرئيسية التالية، مما يعني بقاء استمرار الاتجاه الهابط هو القائم والفعّال إن لم يندفع السعر لاختراق مستوى 1.3295 والثبات فوقه.

كان نطاق التداول المرجح خلال تداولات اليوم تتراوح ما بين مستوى الدعم 1.3090 ومستوى المقاومة 1.3250، بينما الاتجاه العام المتوقع لهذا اليوم هو هابط